الحالات الإعرابية في اللغة الالمانية
يوجد في اللغة الألمانية أربع حالات إعرابية
سنشرحهم الان بالتفصيل ولكن اولا
فوائد الإعراب
يعطي صلة قوية بالمعاني ويوضحها.
به يعرف الخبر الذي هو أصل الكلام.
به يُميز الفاعل من المفعول.
لمعرفة اهمية الاعراب سنشرح اعراب اللغة العربية
وتصنف حالات الإعراب في هذه الحالة
بالرفع، وعلامته الضمة أو الواو أو الالف أو ثبوت النون،
والنصب، وعلامته الفتحة أو الياء أو حذف النون،
والجر، علامته الكسرة أو الياء أو حذف النون،
والنصب، وعلامته الفتحة أو الياء أو حذف النون،
والجر، علامته الكسرة أو الياء أو حذف النون،
والجزم، علامته السكون أو حذف النون أو حذف حروف العلة.
كما يوجد التنوين وهو مضاعفة الحركة الإعرابية في أواخر بعض
الكلمات وغالباً ما يدل التنوين على تنكير الاسم. ويعتبر الإعراب من
المميزات والخصائص للغة العربية،
فعن طريق الإعراب تستطيع معرفة الفاعل أو
المفعول به في الجملة حتى لو تم تقديم المفعول به على الفاعل، مع أنه تقريباً في جميع لغات العالم يكون الترتيب :
الكلمات وغالباً ما يدل التنوين على تنكير الاسم. ويعتبر الإعراب من
المميزات والخصائص للغة العربية،
فعن طريق الإعراب تستطيع معرفة الفاعل أو
المفعول به في الجملة حتى لو تم تقديم المفعول به على الفاعل، مع أنه تقريباً في جميع لغات العالم يكون الترتيب :
فاعل ثم مفعول به، مثال :
زار محمدٌ خالداً. (الفاعل:محمد، المفعول به: خالد)
بمعنى : قام محمد بزيارة خالد. (و الجملة هنا واضحة وتنطق في أغلب لغات العالم بهذا الترتيب)
زار خالداً محمدٌ. أيضاً (الفاعل:محمد، المفعول به: خالد)
بمعنى : تمت زيارة خالد بواسطة محمد. (عرفنا عن طريق التنوين بالضم -لأن
الفاعل دائماً مرفوع- وإعرابها هنا فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الظاهرة على آخره)
لماذا وضعت القواعد الاعرابية
بعد المد الإسلامي في العالم واتساع رقعة الدولة، دخل كثير من الشعوب غير العربية في الإسلام، وانتشرت العربية كلغة بين هذه الشعوب، مما أدى إلى دخول اللحن في اللغة وتأثير ذلك على العرب. دعت الحاجة علماء ذلك الزمان لتأصيل قواعد اللغة لمواجهة ظاهرة اللّحن خاصة في ما يتعلق بالقرآن والعلوم الإسلامية. ويذكر من نحاة العرب عبدلله بن أبي إسحق وأبو الأسود الدؤلي والفراهيدي وسيبويه.و لم يتفق الناس علي القصة التي جعلتهم يفكرون في هذا العلم، ولكن القصة الأشهر أنّ أبا الأسود الدؤلي مرّ برجل يقرأ القرآن فقال ((إن الله بريء من المشركين ورسوله)), كان الرجل يقرأ (رسولهِ) مجرورة أي انها معطوفة على (المشركين) أي أنه غير المعنى ؛لأن (رسولُه) مرفوعة لأنها مبتدأ لجملة محذوفة تقديرها
زار محمدٌ خالداً. (الفاعل:محمد، المفعول به: خالد)
بمعنى : قام محمد بزيارة خالد. (و الجملة هنا واضحة وتنطق في أغلب لغات العالم بهذا الترتيب)
زار خالداً محمدٌ. أيضاً (الفاعل:محمد، المفعول به: خالد)
بمعنى : تمت زيارة خالد بواسطة محمد. (عرفنا عن طريق التنوين بالضم -لأن
الفاعل دائماً مرفوع- وإعرابها هنا فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الظاهرة على آخره)
لماذا وضعت القواعد الاعرابية
بعد المد الإسلامي في العالم واتساع رقعة الدولة، دخل كثير من الشعوب غير العربية في الإسلام، وانتشرت العربية كلغة بين هذه الشعوب، مما أدى إلى دخول اللحن في اللغة وتأثير ذلك على العرب. دعت الحاجة علماء ذلك الزمان لتأصيل قواعد اللغة لمواجهة ظاهرة اللّحن خاصة في ما يتعلق بالقرآن والعلوم الإسلامية. ويذكر من نحاة العرب عبدلله بن أبي إسحق وأبو الأسود الدؤلي والفراهيدي وسيبويه.و لم يتفق الناس علي القصة التي جعلتهم يفكرون في هذا العلم، ولكن القصة الأشهر أنّ أبا الأسود الدؤلي مرّ برجل يقرأ القرآن فقال ((إن الله بريء من المشركين ورسوله)), كان الرجل يقرأ (رسولهِ) مجرورة أي انها معطوفة على (المشركين) أي أنه غير المعنى ؛لأن (رسولُه) مرفوعة لأنها مبتدأ لجملة محذوفة تقديرها
(ورسولُه كذلك بريءٌ)، فذهب أبو الأسود إلى الصحابي علي رضي الله عنه وأرضاه وشرح له وجهة نظره- أن العربية في خطر - فتناول الصحابي علي رضي الله عنه وأرضاه رقعة ورقية وكتب عليها : بسم الله الرحمن الرحيم..الكلام اسم وفعل وحرف.. الاسم ما أنبأ عن المسمى.. والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى.. والحرف ما أنبأ عن ما هو ليس اسماً ولا فعلاً. ثم قال لأبو الأسود: انحُ هذا النحو.
ويروى أيضاً أن علي بن أبي طالب رضي الله وأرضاه كان يقرأ رقعة فدخل عليه أبو الأسود الدؤلي فقال له: ما هذه؟ قال علي رضي الله وأرضاه: إني تأملت كلام العرب، فوجدته قد فسد بمخالطة الأعاجم، فأردت أن أصنع(أفعل)شيئاً يرجعون إليه، ويعتمدون عليه. ثم قال لأبي الأسود: انح هذا النحو. وكان يقصدبذلك أن يضع القواعد للغة العربية. وروي عنه أنّ سبب ذلك كان أنّ جارية قالت له (ما أجملُ السماء؟) فقال لها: (نجومها!) وهي توَد أن تقول: (ما أجملَ السماء!)
ويروى أيضاً أن علي بن أبي طالب رضي الله وأرضاه كان يقرأ رقعة فدخل عليه أبو الأسود الدؤلي فقال له: ما هذه؟ قال علي رضي الله وأرضاه: إني تأملت كلام العرب، فوجدته قد فسد بمخالطة الأعاجم، فأردت أن أصنع(أفعل)شيئاً يرجعون إليه، ويعتمدون عليه. ثم قال لأبي الأسود: انح هذا النحو. وكان يقصدبذلك أن يضع القواعد للغة العربية. وروي عنه أنّ سبب ذلك كان أنّ جارية قالت له (ما أجملُ السماء؟) فقال لها: (نجومها!) وهي توَد أن تقول: (ما أجملَ السماء!)
ومن هذا نعلم ان القواعد في الغات توضع للاجانب
الان ناتي للغة الالمانية اداة الاسم تعبر عن حالتة الاعرابية
يوجد في اللغة الألمانية أربع حالات إعرابية هي
1- حالة الرفع 1- Der Nominativ
هو الذي قام بالفعل
2- حالة النصب 2- Der Akkusativ
وهو المفعول بة
3- حالة الجر 3- Der Dativ
هي نوع مخصوص من المفعول
4- حالة المضاف الية Der Genitiv
هي حالة الإضافة
مواضيع ذات صلة
مشكوووور
ردحذف